إنقاص الوزن
سيشجع تناول نظام غذائي صحي الكبد على امتصاص كمية أقل من الكوليسترول لتكوين رواسب دهنية جديدة. بالإضافة إلى ذلك، يساعد فقدان الوزن على رفع مستويات الكوليسترول الحميد أو الكوليسترول الجيد في جسمك.
الإقلاع عن التدخين
يساعد الإقلاع عن التدخين على تقليل ارتفاع نسبة الكوليسترول في الدم. التدخين يضر بالخلايا المسؤولة عن إزالة الكوليسترول من جدران الأوعية الدموية إلى الدم. يعتقد بعض خبراء الصحة أن هذه الخلايا المعطلة قد تكون أحد أسباب إصابة المدخنين بانسداد الشرايين.
تُعدّ ممارسة الرياضة من أكثر الطرق الفعّال للحفاظ على الصحة النفسيّة للشخص؛ فمُمارسة التمارين بانتظام له تأثير إيجابي في التخلّص من الاكتئاب، والقلق، والتوتر، وتعزيز الذاكرة، والمزاج، والثقة بالنفس، إضافةً إلى تحسين القدرة على النوم، ومن الجدير بالذكر أن ممارسة أيّ نوع من الرياضة يُحقق هذه الفوائد بغضّ النّظر عن العمر ومستوى اللياقة البدنية.
التغذية السليمة تلعب التغذية الصحيّة دوراً مهماً في الحفاظ على الصحة النفسيّة؛ فالبروتينات تمدّ الدماغ بالحمض الأميني من نوع تربتوفان (بالإنجليزية: Tryptophan) والمعروف بقدرته على تحسين المزاج؛ لهذا السبب يجب الحرص على تناول صنفٍ غذائي يحتوي على البروتين في كلّ وجبة، مثل السمك، أو الديك الرومي، أو الدجاج، أو اللحم، أو البيض، أو البقوليات، أو الحليب، أو الجبن، أو اللبن، أو المكسرات، أو البذور، كذلك زيت الأوميغا 3 يمكن أن يقلّل من أعراض الاكتئاب؛ لهذا يُنصح بتناول الأغذية الغنية به، مثل الأسماك الزيتية أو زيت بذور الكتان، أو الجوز، أو بذور الشيا، أو تناول مكملات الأوميغا 3 الغذائية.
النوم الجيد يرتبط النوم ارتباطًا وثيقًا بالصّحة النفسية والعقلية للشخص؛ فغالباً ما يُعاني المصابون بالأمراض النّفسية من الأرق وغيرها من اضطرابات النوم، وفي الحقيقة، لم يكتشف العلماء إلى الآن وجه الصلّة بينهما، إلّا أنّ بعض الدراسات تُرجح أنّ النوم الجيد يمكن أن يلعب دوراً مهماً في تعزيز السّلوك النفسي والعاطفي للشخص،
ويُمكن اتباع النّصائح الآتية للحصول على قسطٍ كافٍ من النوم: تجنّب تناول المشروبات التي تحتوي على الكافيين. تجنُّب تناول الكحول الإقلاع عن التدخين. ممارسة الرياضة؛ إذ تُعزز ممارسة التمارين الهوائية بشكلٍ منتظم من قدرة الشخص على النوم بشكلٍ أسرع والنّوم بعمق لفترةٍ أطول. تنظيم مواعيد النوم والاستيقاظ. الحرص على أن تكون غرفة النوم مُظلمة وخالية من كل ما يُشتت القدرة على النوم، مثل التلفاز أو الحاسوب، مع الحرص على تخصيصها للنوم فقط. تعلُّم تقنيات الاسترخاء، مثل التأمل، وتمارين التنفس العميق، والاسترخاء التدريجي للعضلات. الخضوع للعلاج السّلوكي المعرفي؛ حيث يلعب تعلّم التقنيات السلوكية المعرفية دوراً في تغيير التوقعات السلبيّة للشخص المُصاب بالأرق، كأنّ يعزو كلّ مشكلة يمر بها خلال اليوم إلى قلة النوم، كما تُعزز هذه التقنيات ثقته بأنّه يستطيع النوم بشكلٍ جيدٍ خلال الليل.
اهم العادات الصحية لقلب أكثر صحة إذا كنت تسعى لحماية قلبك وشرايينك، عليك باتِّباع النصائح الآتية، وجعلها جزءاً من نمط…
كيف اتعافي من فيروس كورونا منزليا تناول عقار الباراسيتامول يعتبر مادة الباراسيتامول من المواد الخافضة للحرارة والمسكنة للألم التي تؤخذ…
ما هي مراحل نمو الشعر بعد عملية زراعة الشعر مرحلة السبات تمتد مرحلة السبات من بداية عملية زراعة الشهر حتى…
فوائد الملح لصحة الجسم يمتلك الملح البحري خصائص شفاء تزيد عن ملح الطعام، ويساعد الملح على اعتدال السوائل في الجسم،…
فوائد المساج للجسم يعتبر التدليك عموما جزءاً من الطب البديل. وكما اثبتت الدراسات حول فوائد التدليك على أنه علاج فعال…
ما هو رجيم كورونا ؟ فوائد الرجيم من الممكن البدء بتطبيق رجيم كورونا بعد معرفة الفوائد الكثيرة التي ينطوي عليها….
كيف تتخلصين من مشكلة الكرش نهائيا -شرب المياه تساعدكِ هذه النقطة كثيرًا في التخلص من الكرش بعد الولادة و تعويض الجهد والعرق،…
أمراض القلب تتزايد بسبب فيروس كورونا الدكتور ليزلي كوبر، رئيس قسم أمراض القلب في “مايو كلينك” الأميركية يتحدث عن الموضوع…