لا يُستخدم التقشير في حال كان هناك جروح في البشرة، أو حروق من أشعة الشمس. يُغسل الوجه بالماء الفاتر أو الدافئ ولكن ليس الحار ثمّ يرشّ بالماء البارد لإغلاق المسام. تُستخدم منشفة لطيفة لتجفيف الوجه.
يُبلل الشعر برشه باستعمال زجاجة رذاذ، ثمّ يُمشّط لإزالة التشابكات منه. يُقسّم الشعر لجزأين، ثمّ يُمشط على جانبي الرأس، والجزء الخلفي من الشعر. يُمشط الجزء الخلفي من الشعر، مع التأكد من عدم تشابكه بالملابس، أو الأذنين، أو الإكسسوارات.
إنَّ وسائلَ تقشير الوجه غدت متوفّرةً بكثرةٍ هذه الأيامِ؛ نظراً للتطوّر الحاصل في مجال منتجات التجميل، ولكن لا يخفى ضررُ استخدام تلك المستحضرات التجميليّة الصناعية؛ وذلك بآثارها الجانبية على المدى البعيد
غسل القدمين مرة واحدة على الأقل يومياً: يساعد الماء الدافئ على قتل البكتيريا بشكل أفضل من الماء البارد، وينبغي تجفيف القدمين جيداً بعد غسلهما وخاصة بين أصابع القدمين.
انسداد المسام: قد يؤدي استخدام الهلام البترولي أو الفازلين إلى انسداد المسام، وظهور حب الشباب لدى بعض الأشخاص؛ إذ يجب تعقيم البشرة بشكلٍ مناسب للتقليل من خطر الإصابة بحبّ الشباب.
هناك القليل من الدراسات التي أشارت إلى أن استخدام الزيت يومياً يقلل من كمية البكتيريا في الفم، وللأسف فإنه لا توجد دراسات ذات أهمية تثبت أن استخدام الزيت يبيض الأسنان، ولكن بعض القبائل الهندية
حجاب المرأة في الاصطلاح: ستر المرأة لجميع بدنها وزينتها، والذي من شأنه أن يمنع الأجانب من رؤية شيءٍ من بدنها أو زينتها التي تتزين بها، ويكون استتارها باللباس وبالبيوت
ضرورة عدم التغاضيّ عن المشاكل أو التغيّرات التي تحدث للأظافر، وخاصةً في حالة عدمّ زوالها من تلقاء نفسها، ففي هذه الحالة يتوجّب زيارة الطبيب العام أو طبيب الجلديّة لإجراء الفحوصات اللازمة.
على الرغم من أن العناية بالشفاه غالبًا ما تُترك خارج روتين العناية بالبشرة التقليدي، إلا أنها مصنوعة أيضًا من الجلد وتتطلب درجة معينة من العناية، أحمر الشفاه المعبأة بالمواد الكيميائية أضرارًا على هامش الفم،
وصفة القهوة وزيت الزيتون تعتبر القهوة مقشراً قوياً للبشرة؛ لاحتوائها على الكافيين الذي يترك البشرة مشدودة ومشرقة، وطريقتها هي: المكوّنات: ملعقة صغيرة من القهوة المطحونة. ملعقة كبيرة من زيت الزيتون.