عدم رد الإبتسامة عند التبسُّم لهم. تجنّب التواصل البصري. عدم الاستجابة عند ندائهم بأسمهم. تكرار بعض الحركات؛ مثل الهزّ إلى الأمام والخلف، أو تحريك الأصابع، أو رفرفة اليدين. قلّة تحدثهم مُقارنةً بالأطفال الآخرين
الكبد أو منتجات الكبد مثل باتيه الكبد في حال تناولها بكميات كبيرة أو بتكرار، حيث يحتوي الكبد على كميات كبيرة من فيتامين أ الذي يؤثّر بشكلٍ سلبي في نمو الجنين وتطوره.
أولاً: حدديّ جدولاً ممتعاً لكل يوم استعيني بألوان طفلكِ المفضلة والشخصيات الكرتونية التي يحبها لتصميم لوحة جميلة الشكل وملفتة للنظر، أو أجندة بصفحات متعددة، لتقومي من خلالها بتحديد جدول يومي للطفل لمساعدته على ترتيب أفكاره وتقسيم المهام الموكلة إليه،
كريمة زبدة الفول السوداني التي يمكن تناولها بدهنها على الخبز، أو البسكويت، ويمكن تحضيرها بمزج الحليب الجافّ سريع الذوبان، والعسل، وزبدة الفول السوداني، والقليل من الماء.
عدم إظهار الانزعاج يهدف المتنمِّر إلى نزع قوّة المتنمَّر عليه وجعله حزينًا أو منزعجًا أو خائفًا؛ لذا فإنّ عدم إظهار الغضب أو الانزعاج من شأنه إفقاد المتنمِّر قوّته.
دعم الطفل المُراهق في التعبير عن نفسه، حتّى وإن بدا الأسلوب المُتبع في ذلك غريبًا، ومحاولة اتباع الصراحة في التعبير عن مشاعر الشخص تجاه سلوك طفله، مع الحرص على أن يكون الأبوين قدوةً إيجابية في التعامل مع المشاعر والحالة المزاجية الصعبة.
. تشجيع الطفل والثقة بقدراته: الثقة بقدرات الطفل وتشجيعه على التعلم وممارسة حياته وألعابه وقدراته يمنحه ثقة كبيرة على التعلم بشكلٍ أكبر، مما يرفع من معدل ذكائه وتعلمه السريع.
يمتلك بعض الأطفال بنية نحيلة بطبيعتهم على الرّغم من تناولهم للطّعام بشكلٍ جيدٍ، لكن قد يعاني بعضهم من نقصانٍ في الوزن بسبب وجود مشاكل صحيّة، أو غذائيّة، أو عاطفيّة، لذا من الضّروريّ جداً معرفة سبب نقصان
يؤثر هذا النقص في حجم، ووزن، وطول الطفل عند الولادة، وكذلك في محيط رأسه. تتأثر صحة الجهاز التنفسي للطفل منذ الولادة وحتى بلوغ سن الثلاث سنوات بتناول فيتامين د خلال الحمل.
وضعه في حضن أحد من العائلة، وهو جالس بوضع القرفصاء؛ حيث سيوفر ظهر وأرجل هذا الشخص الدعم اللازم للطفل. وضعه على وسادة أو دعامة، وتركه وحده؛ حيث سيساعده ذلك على تعلّم الاعتماد على نفسِه دون رقابة.