مضاعفات الإجهاض و تاثيره علي الخصوبة

مضاعفات الإجهاض و تاثيره علي الخصوبة
من أهمّ المخاطر والمضاعفات المرتبطة بالإجهاض:
التهاب الرّحم (بالإنجليزية: Womb Infection)، قد يحدث في واحدةٍ من كلّ عشر حالاتٍ للإجهاض، ويتمّ علاجها عادةً باستخدام المضادّات الحيويّة.
وجود بقايا من الحمل داخل الرحم؛ حيث تتطلّب هذه الحالة المزيد من العلاج في حال حدوثها، وتحدث في واحدةٍ من كلّ عشرين حالة إجهاض.
النزف الحاد (بالإنجليزية: Excessive Bleeding)؛ إذ إنّه قد يتطلّب نقلاً للدم عند حدوثه في الحالات الشديدة والحادّة، وقد يحدث في واحدةٍ من كلّ ألف حالة إجهاض.
الإضرار في عنق الرحم (بالإنجليزية: Cervix damage)، وقد يحدث في واحدٍ من كلّ مئة حالة إجهاضٍ جراحيّ. الإضرار في الرحم (بالإنجليزية: Womb Damage)، قد يحدث في واحدٍ من كلّ مائتان وخمسون إلى ألف حالة إجهاضٍ جراحيّ، ويحدث بنسبةٍ أقلّ من واحدٍ لكلّ ألف حالة إجهاضٍ دوائيّ في الأسبوع الثاني عشر إلى الرابع والعشرين من الحمل.
لا يتسبّب الإجهاض في إحداث تأثيرٍ على خصوبة المرأة وقدرتها على الحمل في المستقبل؛ إذ إنّه في أغلب الحالات تصبح المرأة قادرةً على الحمل مرةً أُخرى مباشرةً بعد الإجهاض، لذا؛ فإنّه من المهمّ البدء باستخدام موانع الحمل في حال عدم الرغبة بحدوث حملٍ مرةً أُخرى، لكن قد يتسبّب التهاب الرحم الذي قد يحدث بالتأثير بشكلٍ بسيطٍ على الخصوبة مستقبلاً في حال عدم علاجه بالشكل الصحيح، فقد ينتقل الالتهاب إلى قناتيّ فالوب والمبايض؛ مما قد يؤدّي إلى حدوث مرض التهاب الحوض (بالإنجليزية: Pelvic Inflammatory Disease) الذي قد يزيد من احتماليّة حدوث العقم (بالإنجليزية: Infertility)، والحمل خارج الرحم (بالإنجليزية: Ectopic Pregnancy)؛ إلّا أنّه في أغلب الحالات يتمّ علاج الالتهاب في المراحل المبكّرة قبل تطوّره إلى هذه المرحلة؛ إذ يتمّ عادةً إعطاء مضادّ حيويّ قبل الإجهاض لتقليل احتماليّة حدوثه، كما أنّ تكرار حدوث الإجهاض قد يزيد بشكلٍ بسيطٍ من فرصة حدوث الولادة المبكّرة؛ أي قبل الأسبوع السابع والثلاثين في الحمل المستقبليّ
الاضافة الى ذلك، يمكنك هنا تعلم افضل المقبلات
-
-
و ايضا يمكنك هنا مشاهدة افضل وصفات السلطات
قسم الموضة مجلة كويتيات
قسم الام و الطفل
جمالك في مجلة كويتيات
صحة مجلة كويتيات
-
-
قسم يقدم لكم النصائح الصحية والغذائى