ما هو سبب طنين الأذن اليسرى

ما هو سبب طنين الأذن اليسرى

الطنين هو إدراكٌ واعٍ لصوتٍ في الأذن ليس من مصدرٍ خارجيّ، كصوت الرنين، أو الهمهمة، أو أيّ صوت آخر، أو حتّى بعض مقاطع المسوقية، وحدة الصوت إما عالية أو منخفضة، وقد تتغيّر مع الوقت، وله نوعان رئيسيّان: الطنين الشخصيّ: حيث لا يسمعه سوى المريض نفسه، وهو النوع الأكثر انتشاراً بين مرضى الطنين.ا الطنين الموضوعيّ: وهو الطنين الذي يُسمع من قبل الطبيب الذي يفحص المريض أيضاً وهو قليل الانتشار،

الطنين الشخصيّ: حيث لا يسمعه سوى المريض نفسه، وهو النوع الأكثر انتشاراً بين مرضى الطنين. الطنين الموضوعيّ: وهو الطنين الذي يُسمع من قبل الطبيب الذي يفحص المريض أيضاً وهو قليل الانتشار،
أسباب طنين الأذن

أحد الأسباب الشائعة هو تضرّر أو تلف خلايا الأذن الداخلية، وهي خلايا تحتوي على شعيرات صغيرة تتحرّك بتوافق مع ضغط الأمواج الصوتية عليها، مما يحفّزُ هذه الخلايا لإطلاق إشارات عصبيّة خلال العصب السمعيّ إلى الدماغ ليحلّلها إلى أصوات مفهومة، فلذلك أيّ انحناء أو تكسر لهذه الشعيرات السمعيّة سترسل إشارات عصبيّة عشوائية إلى الدماغ منتجةً الطنين.
أسباب الشائعةيجبالإشارة بِأنَّ ذلك الصفير في أغلب الأحيان يُصيب مَن تَقدَّمَ بِهِ العُمر ، حَيث إنَّهُ مَع تَقَدُّم العُمر وخصوصاً بعد الستّين منه تُصاب الخلايا السمعيَّة بالضعف
التعرّض للأصوات العالية، مثل الأصوات الناتجة من المعدّات الثقيلة، وأصوات المصانع وغيرها
أأسباب الأقلّ شيوعاً
مرض مينير، فيعتبر الطنين من أولى أعراضه،

مشاكل في مفصل الفكيّ الصدغي الذي يقعُ على جانبيْ الوجه أمام الأذن، وهو لقاء عظمة الفكّ السفلي مع عظم الجمجمة، قد يؤدّي لطنين.
ورم العصب السمعيّ، وهو ورم حميد غير سرطانيّويسبب طنيناً في أذن واحد
علاج طنين الأُذُن

قد يصفُ الطبيب بعض المهدآت ومُضادّات الكآبة. مُعالجة انسداد الأُذُن عن طريق تنظيف الأُذُن من الشمع عند الطبيب المُختصّ. عِندَ إصابة طبلة الأُذُن بِثُقب يجب ترقيع الطبلة، ويكون ذلك عن طريق إجراء عمليّة جراحيّة. عند إصابة عضلة الركاب يكون الحلّ بِأن يتم استبدال هذه العضلة بأُخرى صناعيّة. تفادي التواجد بالأماكن المليئة بالضجيج. عدم فَرك الأُذُن بالأُصبع . الحرص على عدم ترك الماء فيها. التقليل من تناوُل القهوة والدهون والابتعاد عن التّدخين. من الممكن أن يتِمّ مُعالجِة ذلك عن طريق تحضير وصفات من الأعشاب في المنزل نذكُر منها: تناوُل الحلبة المنقوعة بِمقدار كوبٍ بعد كُل وجبة طعام. إضافة ماء مغليّ مع ملعقة صغيرة مِن ورَق الزّعرور المُجفَّف، ثُمَّ يُترَك 10 دقائق ويتم تَصفِيَتُه، لَيضاف بعد ذلك السكّر. ونّشرَبُه يوميّاً بمقدار ثلاثة أكواب.